يچب . . أن ينظر هل هۆ مٺعب ڝحيًاإ أۆ هل يشغله شيء ڝحيًاإ أۆ نفسيًاإ ¿ فإذاإ سأل نفسه ۆگاإن مٺعباإ مثل بعض الطلبة گثيري السهر أۆ من يقضۆن ۆقٺاإ قليلاإ في المذاإگرة ۆمن يقضۆن ۆقٺاإ قليلاإ للراإحة، فمن هناإ يأٺي الٺشٺٺ فهۆ قد يگۆن سببه الٺعب الچسماإني ۆلذلگ يچب عليـه إذاإ أحس بالٺعب أن يرٺاإح لأنه في هذه الراإحة يسٺطيع الٺرگيز ۆعدم ٺشٺيٺ الذهن، أحياإناإ يگۆن الٺعب النفسي ۆهۆ يگۆن گالقلق عند الاإمٺحاإن، فگثير من الطلبة يڝاإبۆن من الٺعب النفسي خۆفًاإ من عدم الحڝۆل علۓ المسٺۆۓ المطلۆب ففي هذه الحالة يٺذگر أن ماله سۆف يأٺيه ۆأن نڝيبه لن يضيع اإبدأ فﺂﻟﻟھہْ لاإ يضيع من أحسن عملاإ . فإذاإ أمگن أن يقرأ بعض القرآن أۆ يسبح ﺂﻟﻟھہْ لدقاإئق أۆ ليٺۆضأ ۆيڝلي رگعٺين لله فهذاإ گفيل بأن يعيد إليـه الهدۆء ۆالٺرگيز.
! لا أسٺطيع الدراإسة إلا في آللَـِِـيل، ۆهذاإ يچعلني أذهب إلۓ الامٺحاإن بغير نۆم *
الحل أن يعطي چسمه قسطاإ من الراإحة، فلاإ بد أن يرٺاإح الإنساإن گي يٺمگن أن يؤدي العمل المطلۆب منه، فإن گاإن لاإ محالة فليگن چزء من آللَـِِـيل، لأن النۆم ليلاإً مطلۆب ڝحيًاإ ۆلاإ يعۆضه النۆم بالنهاإر، ۆلذلگ عليـه أن يٺرگ عاإدة السهر طۆال آللَـِِـيل بأن يچرب السهر بعض آللَـِِـيل بحيث يناإم ساإعاإٺ معينة لگي يرٺاإح چسمه، فإذاإ لم ينم الإنساإن بآللَـِِـيل فمهماإ حاإۆل من چهد بالنهاإر فلن يؤٺي الثماإر المطلۆبة الٺي يريدهاإ، لأن السهر يحمي الچسم من مزاإياإ ڝحية گثيرة فهۆ أساإسًاإ يدرب نفسه علۓ إنقاإڝ ساإعاإٺ السهر بآللَـِِـيل ٺدريچيًاإ ، أي يعۆد نفسه علۓ الٺدريچ في السهر بالنقڝ حٺۓ يڝل إلۓ نۆم معقۆل ، ۆهۆ لاإ ينبغي ألاإ يقل ساإعاإٺ النۆم للشاإب عن 6 ساإعاإٺ ليلاإً ، ۆنقڝد بآللَـِِـيل هۆ الۆقٺ الذي يبدأ من ۆقٺ غرۆب الشمس حٺۓ طلۆع الفچر، فلنفرض أن الۆقٺ غرۆب ۆطلۆع الشمس 10 ساإعاإٺ فليحاإۆل أۆلاإً الٺدرب علۓ النۆم قليلاإً حٺۓ يأخذ نڝيبه، ۆلگن الاإنڝراإف گليًاإ إلۓ المذاإگرة فإنه أمر غير ۆاإرد ڝحيًاإ لاإ من الناإحية الڝحية ۆلاإ من الناإحية العقلية، فالأفضل أن يعۆد نفسه بالٺدريچ علۓ النۆم ليلاً.
الطريقة السليمة للمراإچعة أياإم الاإمٺحاإناإت *
المراإچعة أساإسهاإ أن يقف الإنساإن علۓ النقاإط الأساإسية في مۆضۆع الدرس، لأن المراإچعة ليس معناإهاإ حفظ المراإچعة، بل معناإهاإ ٺذگر النقاإط الرئيسية في مۆضۆع الدرس ، ۆهذاإ يسٺدعي من الطالب أن يحاإۆل الإلماإم بمۆضۆع معين، فيبحث عن نقاإطه الأساإسية ثم يذاإگر هذه النقاإط الأساإسية، أۆ يحاإۆل گٺاإبة ملخڝ عنهاإ أۆ يحاإۆل أن يناإقشهاإ مع زميل آخر، إنماإ من الۆاإچب أن نٺذگر أن المراإچعة ليس معناإهاإ الحفظ الگاإمل للمۆضۆع إنماإ المراإچعة معناإهاإ ٺأگيد النقاإط الأساإسية في المۆضۆع الذي سيراإچع، ۆٺگۆن المراإچعة أحياإناإ مفيدة في هذاإ الاإٺچاإه إذاإ گاإنٺ ٺنطۆي علۓ مناإقشة مع زميل في نفس المۆضۆع ، يناإقشاإن نقاإطهاإ الأساإسية، ۆٺگۆن مۆضع حۆاإر بينه ۆبين الزميل ۆهذه أفضل طريقة للمراإچعة، أۆ أحاإۆل الٺرگيز علۓ النقاإط الأساإسية أۆ رسم نقاإطهاإ إذاإ اإحٺاإچٺ لرسم أۆ مناإقشٺهاإ مع زميل يهٺم بنفس المۆضۆع، فعليـه الاإحٺراإس من إدراإگه أن المراإچعة ٺعني الحفظ، ۆلگن المراإچعة هي الإلماإم بمۆضۆع البحث ۆنقاإط البحث الأساإسية
!حالاإٺ القلق الشديدة قبيل الاإمٺحاإناإٺ *
!! ۆگيف نسٺطيع الٺغلب عليـهاإ
حالاإٺ القلق في ۆقٺ الاإمٺحاإناإٺ حالاإٺ اإعٺياإدية ٺنشأ عن إحساإس الطالب بأنه في مۆقف قد لآ يحقق له ماإ يريد من نچاإح أۆ ماإ يريد من ٺفۆق، فهۆ قَلِق بمعنۓ أنه مشغۆل بدرۆسه لدرچة أنه يخشۓ ألاإ يحڝل علۓ المسٺۆۓ الممٺاإز، ۆالحل للٺغلب علۓ هذاإ القلق أن يٺذگر الطالب أن الاإمٺحاإن ماإ هۆ إلآ مۆقف عاإدي يمر به في گل يـّۓـومـٍ، بمعنۓ أنه في گل ۆقٺ يسأل هۆ نفسه ماإذاإ يعرف¿ هذاإ شيء، أماإ الشيء الثاإني فالقلق يضيع إذاإ أحس الإنساإن أنه قاإدر علۓ الٺغلب علۓ الڝعاإب، ۆهذاإ الإحساإس يٺۆلد في الطالب من شيئين: الشيء الأۆل هۆ أن يثق أن ﺂﻟﻟھہْ سبحاإنه لاإ يضيع أچر من أحسن عملآ فليطمئن أنه ماإ داإم أدئ ۆاإچبه فلاإ بد أن ينال الچزاإء الأۆفۓ من ﺂﻟﻟھہْ سبحاإنه ۆٺعالۓ، الشيء الثاإني الذي نحاإرب به القلق أن يرٺاإح الطالب فيذاإگر الۆقٺ المعقۆل ۆيؤدي ۆاإچبه في نطاإق الزمن الذي يمگنه من أن يفهم ۆيسٺذگر الدرۆس لگن لاإ يطغۓ علۓ ۆقٺ الراإحة، فإذاإ حرڝ علۓ أن يخٺاإر ۆقٺًاإ للمذاإگرة ۆيبقۓ ۆقٺ آخر للراإحة أسهم ذلگ في ضياإع القلق ۆثبٺ فؤاإده.
فالقلق حالة نفسية ناإٺچة عن إحساإس بأن الإنساإن غير مطمئن لماإ يريد أن يحقق من ٺفۆق أۆ نچاإح، فلگي يطمئن فيچب أۆلاإً أن يدرگ أن ﺂﻟﻟھہْ عز ۆچل لاإ يضيع من أحسن عملاإً، أي ماإ يچٺهد فيه سيناله إن شاإء ﺂﻟﻟھہْ، أماإ الشيء الثاإني أن يٺۆضأ ۆيڝلي لله سبحاإنه رگعاإٺ قليلة علۓ قدر ماإ يسٺطيع " أَلآ بِذِگْرِ ﺂﻟﻟھہِْ ٺَطْمَئِنُّ الْقُلُۆْب" ۆأن يگثر من قۆله: لاإ إله إلاإ ﺂﻟﻟھہْ محمد رسۆل ﺂﻟﻟھہْ .
يحفظ الماإدة گلمة گلمة *
! ۆبالٺالي ٺٺشٺٺ الأفگاإر الرئيسية
الحفظ الأڝم مرفۆض لأنه لاإ ينفع الطالب في شيء؛ لأنه في هذه الحالة سيگۆن حفظًاإ بلاإ معنۓ، ۆالمعنۓ هۆ الشيء المهم الذي يچعل الماإدة محبۆبة، ۆفي نفس الۆقٺ يسهل اإسٺيعاإبهاإ، فنقۆل اإبٺعد عن الحفظ گلمة گلمة، ۆاإبحث عن المعنۓ فيماإ ٺحفظ، فالبحث عن المعنۓ يسهل الاإسٺذگاإر ۆيسهِّل فهم المۆضۆع ۆبالٺالي يحفظ الطالب المۆضۆع بگل سهۆلة، ۆلاإ يگۆن حفظًاإ أڝمَّ أي حفظًاإ دۆن فهم، الحفظ هگذاإ مرفۆض ۆلاإ ينفع ۆلاإ يؤدي إلۓ زياإدة في الدرچاإٺ إنماإ يگۆن حفظ المعنۓ ۆلاإ شيء غير القرآن الگريم يٺيسر حفظه گلمة گلمة ۆحرفًاإ حرفًاإ؛ لأن هذاإ شيء ۆعده ﺂﻟﻟھہْ ٺعالۓ عباإده لحفظ القرآن؛ ۆلذلگ قال ﺂﻟﻟھہْ عز ۆچل: "الرَّحْمَن * عَلَّمَ الْقُرْآن "، أي يَسَّر للناإس حفظ القرآن ۆالفهم. أماإ بقية العلۆم فلاإ بد أن نبحث عن المعنۓ أۆلا
.
