1- تعريف الاستشعار عن بعد :
استخدم مصطلح الاستشعار عن بعد لاول سنة 1960.
هو قياس او الحصول على المعلومات لبعض خصائص الظاهرات في جهاز تسجيل لا يحتك مباشرة بالظاهرة التي ندرسها ,وهو عملية جمع البيانات في الموجات ما بين فوق البنفسجية الى نطاق الراديو.
2- اهمية الاستشعار عن بعد :
تظهر اهمية الاستشعار عن بعد بجميع انواعه: الصور الجوية ومناظر الاقمار الصناعية الرادار وغيرها,وتقدم معلومات غزيرة عن الارض. أنها تساعد على المراقبة المستمرة للارض ومواردها.
3- امثلة عن اهمية الاستشعار عن بعد:
• • دراسة الموارد الطبيعية .
• • انتاج الخرائط.
مراحل تطور واستخدام الاستشعار عن بعد:
• • المرحلة الاولى: تكن بدائية وتتصف بقلة المادة العلمية وغياب التشكيل التنظيمي الرسمي مثل الجمعيات والندوات .
• • المرحل الثانية: نموا سريعا وتتميز بتضاعف عدد الدوريات العلمية ووحدات البحث المتخصصة بشكل متواصل.
• • المرحلة الثالثة: الا انه ياخذ في التضاؤل في نهايتها.
• • المرحلة الرابعة: فيصل فيها معدل النمو الى الصفر تقريبا وهي مرحلة النضج.
4- اهمية الاستشعار عن بعد فى الجغرافيا :
• • مراقبة التوزيع المكاني للظاهرات الارضية في اطار واسع.
• • دراسة الظاهرات المتغيرة مثل الفيضانات وحركة المرور
• • التسجيل الدائم للظاهرات بحيث يمكن دراستها في أي وقت فيما بعد.
• • تسجيل بيانات لا تستطيع العين المجردة ان تراها فلاعين البشرية حساسة للاشعة المرئية.
• • اجراء قياسات سريعة ودقيقة الى حد كبير للمسافات المساحات والارتفاعات.
5- مكونات نظام الاستشعار عن بعد :
يتكون نظام الاستشعار عن بعد الذي يستخدم لاشعاعات الكهرومغناطيسية:
• • المصدر : قد يكون مصدر الاشعاع الكهرومغناطيس كضوء الشمس اة الحرارة.
• • التفاعل مع ظاهرات سطح الارض: يعتمد على كمية الاشعاعات المنعكسة او المنقولة.
• • التفاعل عم الغلاف الجوي: حيث تتأثر الطاقة المارة في الغلاف الجوي.
• • اجهزة الاستشعار: تسجيل الاشعاعات بعد تفاعلها عم سطح الارض والغلاف الجوي.